كانت ولازلت مهنة الخياطة سلاحاً اتخذته المرأة لمحاربة الفقر، ومهارة فنية تتناسب مع مميزات الأنثى في الدقة وقوة الملاحظة ورقة التعامل مع مختلف المنسوجات، فهي مهنة رأس مالها الصبر وأدواتها الدقة وشروطها الإحساس بالجمال ومغازلة الألوان، لذا تربعت مهنة الحياكة الخياطة من جديد، فهي ليست فقط المهنة التي لا تنتهي في أي زمان ومكان بل وأصبحت لدى البعض كنزًا، فهي حلم الثراء المغلف بخيوط الواقع الهزيل، ولكن تواجه الكثير من السيدات صعوبة في التعلم لعدم توافر مراكز قريبة منهن أو توافر أشخاص يمكن أن يقمن بتعليمهن في منازلهن، ومن هنا تكشفت الحاجة إلى إقامة مراكز لتعليم الحياكة لسيدات محليات نظرًا للطلب الشديد على تعلم تلك المهنة، لذا فتعتبر هذه فرصة كبيرة لكل من يرغب في إنشاء وامتلاك مشروع مربح وناجح، لذا لابد أن تراعي أن تقوم بالاهتمام بالتفاصيل التالية:
- تقديم التطريزات التي تناسب مختلف الأعمار
- يجب أن تكون محاكي لتصميمات الموضة
- تعليم الفتيات ذات الأعمار المناسبة
خدمات المشروع
- تعليم الحياكة للعديد من الفتيات الخريجات الغير عاملات وربات البيوت.
مكونات المشروع
- المقر الخاص بالمشروع
- أدوات تعليم الحياكة
- معلمين الحكاية
- موظفة الاستقبال
الفئة المستهدفة
- الطالبات الخريجات
- ربات المنزل
تواصل الآن مع شركة “بناء” واحصل على مراكز لتعليم الحياكة لسيدات محليات انطلق منها في عالم الاستثمار، لحصد أفضل الأرباح المالية.