دراسة جدوى اقتصادية أمر مهم لكل مستثمر راغب في الحصول على فكرة تحقق له النجاح. وخاصة أن هذه الدراسة تكون مبنية على معلومات وبيانات تساعدك على تحويل أفكارك الاستثمارية إلى مشاريع على أرض الواقع. وهذا الأمر يتطلب التخطيط والدراسة الدقيقة وهو ما يحتاج إلى أن تستعين بمكاتب دراسة الجدوى في الإمارات.
مكتب “بناء” لدراسات الجدوى يقدم لك باقة من الخدمات الاستشارية التي تساعدك على تنفيذ العديد من الأفكار الاستثمارية. وخاصة أن تنفيذ هذه الأفكار يعتمد على الدراسة والتخطيط فدعنا في السطور القادمة نوضح لك الأمر.
- التحليل الأولي للفرص الاستثمارية (الفكرة المقترحة).
- أهمية إعداد دراسة جدوى اقتصادية.
- عناصر رئيسية تساعدك على إتخاذ قرارك الاستثماري.
التحليل الأولي للفرص الاستثمارية (الفكرة المقترحة)
الفرص الاستثمارية المقترح تنفيذها تعتمد على إجراء تحليل أولي للعديد من العناصر الهامة التي نتعرف عليها في السطور القادمة. لذا على المستثمر أن يقدم الفكرة المقترحة ويتعرف على أهمية تنفيذ هذه الفكرة وضرورة استغلالها وتحقيق الأرباح المالية في النهاية أمر يحققها على أرض الواقع فدعنا نتعرف عليها من خلال العديد من النقاط الهامة.
المناخ العام:
على المستثمرين أن يراعو المناخ العام للمنطقة والاستثمار في المنطقة. ولهذا الاستثمار في دولة الإمارات على سبيل المثال يختلف تمامًا في نوع وطبيعة وقيمة المشروعات عن الاستثمار في أي دولة أخرى. ولهذا تحتاج الفكرة الاستثمارية التي تقدمها تقييم عام للحالة التي يكون عليها اقتصاد المنطقة والحالة الاستثمارية العامة وحجم الاستثمارات المطروحة ومدى التسهيلات المتاحة في هذه المنطقة. كل هذا يجعل من تنفيذ الفكرة الاستثمارية نجاحًا على أرض الواقع وهي من العوامل الجيدة جدًا التي تحقق لك أهدافك.
لذا من الضروري أن تهتم بالمناخ العام للاستثمار وتهتم بالقيمة الاقتصادية العائدة عليك من هذا الاستثمار وضمان تحقيق الربح المالي. كل ما تحتاج إليه هو التقييم الأولي والفعلي لها والتأكد من أن الدولة المستهدفة مشجعة حقًا على الاستثمار. وبما أن الحديث عن مكاتب دراسة الجدوى المعتمدة داخل الإمارات. لابد أن ننوه أن الإمارات الدولة العربية الأولى الأكثر جذبًا للاستثمار في الأعوام العشر الأخيرة. نظرًا لما تشهده من حالة استقرار اقتصادي كبير ساهم في أن تكون الإمارات حلم لكل مستثمر.
السياسات المالية:
تعد من العوامل الرئيسية التي تساعدك كثيرًا على أن تقوم بتقييم الفرصة الاستثمارية هو تحديد السياسات المالية لهذه الدول وتقييم الوضع المالي لها. لأن هذا يجعلك قادر على تنفيذ هذه الفكرة من عدمها وهي من الأمور الجيدة للغاية التي يجب أن تهتم بها، وهذا بدوره يساعدك على فهم الوضع الاقتصادي للدولة.
مما لا شك فيه أن دولة الإمارات تمر بحالة من الاستقرار المالي والاقتصادي وهذا يشكل تأثيرًا إيجابيًا على نجاح الفكرة المقترحة وهي من العوامل الإيجابية للغاية التي تحقق لك أهدافك وتساعدك على الوصول إلى الأفضل دائمًا.
حجم السكان:
تلعب دورًا كبيرًا في اختيار الفكرة الاستثمارية. وتساعدك كثيرًا على التأكد من نجاحها وخاصة أن حجم السكان يؤثر على حجم الطلب وحجم السحب في المنتجات أو السلع أو الخدمات المقدمة مما يعني نشاط الحالة التسويقية ونشاط السلع في السوق وهذا بدوره يؤكد على النجاح الكبير من خلال عمليات التنفيذ الجيد للفكرة وتلبية رغبات الفئات المستهدفة كل هذا يحقق لك فرصًا استثمارية ناجحة لابد من استغلالها بالشكل الأمثل.
حجم الإنتاج:
معدلات الإنتاج المتاحة في هذه الفكرة من الأمور التي تساعدك كثيرًا على تحقيق النجاح. وتساعدك على تنفيذ الفكرة الاستثمارية على أرض الواقع. لذا إن كنت ترغب في نجاح المشروع لابد من التعرف على حجم الإنتاج الذي تحققه المشاريع المشابهة ولابد من توفير الخامات الجيدة التي تساعدك على تحقيق هذا الإنتاج.
هل تبحث عن دراسة جدوى لمشروعك؟
استراتيجات التسويق:
تعد من الجوانب العامة التي لابد من الاهتمام بها وتداركها جيدًا هو أن تهتم بكافة استراتيجيات التسويق المناسبة لديك والتي من خلالها تتمكن من التواجد في السوق بقوة والتأكد من نجاح هذه الفكرة يتطلب نشاطًا تسويقيًا على أعلى مستوى كل ذلك يضمن لك تأثيرًا وتواجدًا في السوق.
هذه بعضًا من العوامل الأولية التي تساعدك على التواجد بالفكرة الاستثمارية داخل السوق وتحقيق الربح من خلالها. والتأكد من أن السوق في حاجة إلى مثل هذه الأفكار وهذا ما يتم العمل على تحديده لك في مكتب “بناء” لدراسات الجدوى المعتمدة.
أهمية إعداد دراسة جدوى اقتصادية
إعداد دراسة جدوى مشروع قبل التنفيذ أمر إيجابي يحقق لك عدة نجاحات نتعرف عليها من خلال عدة نقاط هامة كالآتي:
– توفير المعلومات
واحدة من أهم الوظائف التي تقدمها دراسات الجدوى إلى المستثمرين هي أن توفر كم من المعلومات والبيانات اللازم لتنفيذ المشروع الاستثماري وتساعدك على تحقيق النجاح من خلال هذه المعلومات التي تم الحصول عليها من مصادر موثوقة داخل المنطقة.
– توظيف جيد للموارد
تعد من الجوانب الإيجابية التي تساعدك على تحقيق الربح المالي هو أنها تساعدك على تخصيص جيد لكافة الموارد التي تتوافر لديك وكذلك استغلال الإمكانيات والتقنيات المتاحة والتي تساعدك على تحقيق الأفضل من خلالها.
– التخطيط المستقبلي
نعم لدى دراسة الجدوى أهمية كبيرة للغاية في أن تقوم بالتخطيط المستقبلي للفكرة وتساعدك على التوسع والانتشار الكبير من خلالها حيث تعد من أهم الفوائد التي تسعى الدراسة إلى تحقيقها.
– أساليب ترويجية جديدة
تعتبر من الفوائد الجيدة التي تحققها لك الدراسة والتي تساعدك على تنفيذها هو أنها تحدد لك العديد من الأساليب الترويجية للفرصة الاستثمارية مناسبة تحقق لك التوسع والانتشار وتقودك إلى المكانة الأفضل والمناسبة لك لذلك تحقق لك أساليب تسويقية على أعلى مستوى.
– تقييم المخاطر
لدى دراسة الجدوى دورًا هامًا في تقييم المشروعات الاستثمارية وتحديد المخاطر التي من الممكن أن تؤثر على المشروع ولهذا يجب أن تحددها بالشكل الذي يحقق لك أهدافك.
– تجنب إهدار مجهودك
تعد من الجوانب الإيجابية التي لابد من أن تهتم بها هو أن دراسة الجدوى تجنبك إهدار المجهود والمال والوقت وتساعدك على التنفيذ في أسرع وقت ممكن ولذلك تشكل الدراسة أهمية كبيرة في تنفيذ المشروعات الاستثمارية المختلفة.
– الدعم والتمويل
تساعدك في الحصول على الدعم والتمويل للمشروعات والأفكار الاستثمارية المختلفة والتي من خلالها تتمكن من تحقيق نجاحًا استثماريًا كبيرًا من خلال الدراسة.
هذه بعضًا من الفوائد الأولية التي تحققها لك دراسات الجدوى الاقتصادية والتي تساعدك في النهاية على أن تتخذ القرار الاستثماري الأفضل وهذا يتم من خلال إجراء مجموعة من دراسات الجدوى التفصيلية التي تحقق لك أهدافك بكل سهولة فدعنا نتعرف على هذا في السطور القادمة.
عناصر رئيسية تساعدك على إتخاذ قرارك الاستثماري
عملية إتخاذ القرار الاستثماري لم تتم نهائيًا بطريقة عشوائية بل الأمر يحتاج إلى تخطيط ودراسة جدوى تفصيلية تقودك في النهاية إلى هذا القرار ولهذا أردنا أن نحدد لك عدة تفاصيل هامة تساعدك على إتخاذ القرار تتمثل في دراسات جدوى تفصيلية تحقق لك مشروعًا استثماريًا على أرض الواقع.
1. دراسة تمهيدية
دراسة الجدوى التمهيدية بمثابة الخطوط العريضة والمؤشرات الأولية التي تساعدك على توضيح مدى قابلية المشروع للتنفيذ ولهذا هذه الدراسة تشكل تأثيرًا كبيرًا جدًا لعل من أهمها ما يلي:
- تحديد فكرة المشروع الاستثماري وكذلك تحديد البدائل الاستثمارية في حالة كانت المؤشرات الأولية غير مرضية للمستثمر.
- هل تكون قادرًا على أن تمضي قدمًا للمراحل المتقدمة في التنفيذ أم لا؟
- توضيح كافة الإيجابيات والسلبيات التي تتعلق بالفكرة الاستثمارية.
هذه بعضًا من التفسيرات الأولية التي توضح لك أهمية إجراء دراسة الجدوى التمهيدية. فهي التي تساعدك على التأكد من الرغبة في تنفيذ الفكرة. تحديد أهداف المشروع المقترح وغيرها من الاستراتيجيات المختلفة التي يتم التطرق إليها في مختلف الدراسات والتي تحقق كل المشروع على أرض الواقع في النهاية.
2. دراسة تفصيلية
دراسة الجدوى التفصيلية تضم العديد من الدراسات المختلفة التي تساعدك على التأكد من نجاح المشروع من عدمه. وهذه الدراسة تكون بمثابة الطريق الذي يقودك إلى ما تريد تحقيقه.
- الدراسة فنية.
- الدراسة تسويقية.
- دراسة الجدوى المالية.
أولًا الفنية:
دراسة الجدوى الفنية تعتبر من أهم دراسات الجدوى الاقتصادية التي لابد من القيام بها والتي تساعدك كثيرًا على التأكد من نجاح هذه الفكرة حيث يتم إعداد هذه الدراسة جيدًا وفقًا لمجموعة من المتطلبات الهامة كالآتي:
– الموقع الجغرافي
لا يوجد مشروع استثماري ناجح بدون موقع متميز يساعد المشروع على النجاح لذا تهتم دراسة الجدوى الفنية باختيار أفضل موقع جغرافي مناسب للمشروع حيث أن البيئة المحيطة بالمشروع هي أكبر عامل مؤثر عليه نظرًا لأنه يتحكم في الفئة التي تحيط بالمشروع والتي تمكنه من تحقيق أهدافه الربحية من المشروع فأول ما تقوم بتوضحيه دراسة الجدوى الفنية هو اختيار أفضل موقع جغرافي يتناسب مع فكرة المشروع الاستثماري المراد إقامته على أرض الواقع وذلك باستخدام أفضل التقنيات والمعايير البحثية الحديثة التي تتماشى مع التطورات الحادثة في العالم المحيط.
يستند اختيار الموقع الجغرافي المناسب للمشروع على عدة مقومات أهمها كالتالي:
- تكلفة الأرض، أو المباني والانشاءات اللازمة لعمل المشروع.
- إعداد العمالة المطلوبة للمشروع.
- الطلب المتوقع على منتجات المشروع.
- تحقيق بعض الأهداف الاجتماعية أو الوطنية.
- قرب المشروع من مواقع البنية التحتية.
– خطوط الإنتاج
أي مشروع ضخم لابد من تحديد أبرز خطوط الإنتاج التي تمكنه من تنفيذ أهدافه على أرض الواقع. ولهذا أنت بحاجة إلى أن تفهم ذلك الأمر والتأكد من مدى ملائمة هذا الخط إلى فكرتك المقترح تنفيذها.
قد تشمل هذه المرحلة تحديد الأسلوب أو التقنية اللازم استخدامها في الإنتاج. لاختيار أنسب أسلوب للإنتاج عليك بمعرفة الأساليب المتاحة للتنفيذ التي من أهمها الآتي:
- أسلوب تكثيف رأس المال
يوجد هذا الأسلوب في الدول التي لديها وفرة في رأس المال، ونقص في الأيدي العاملة.
- أسلوب تكثيف العمل
هذا الأسلوب يتماشى مع الدول التي لديها نقص في رأس المال، ووفرة في الأيدي العاملة الجيدة.
كما أنه يتواجد عدة أنظمة للإنتاج كالآتي:
- نظام الإنتاج المستمر
هذا النظام يختص بإنتاج وحدات متماثلة بكميات كبيرة بصفة مستمرة؛ بهدف مواجهة الطلب المستمر عليها.
- نظام الإنتاج بحسب الطلب
في هذا النظام يتم الإنتاج بحسب طلب العميل من حيث الكمية والنوع والجودة.
- نظام إنتاج الدفعات
يتم فيه إنتاج دفعة إنتاجية من نوع محدد، ثم يقوم المصنع بإعادة تحضير دفعة أخرى من نوع آخر.
يوجد عاملين أساسين يحددان نظام الإنتاج الذي يجب استخدامه في المشروع وهما الآتي:
- المعرفة الدقيقة بمواصفات المنتج.
- حجم الطلب المتوقع على المنتج.
– المعدات والآلات اللازمة
تتنوع الآلات ومعدات الإنتاج المطلوبة لتنفيذ العمليات الإنتاجية الضرورية لإنتاج سلعة معينة من مشروع لآخر، ومن صناعة لأخرى. لكن تعتمد نوعية وحجم المعدات على درجة الآلية المستخدمة في المشروع قيد الدراسة.
تعتمد أسس ومعايير المفاضلة بين البدائل المختلفة من الآلات والمعدات على الآتي:
- الطاقة الإنتاجية للمشروع.
- حجم التطور التكنولوجي.
- تكاليف التشغيل والصيانة اللازمة.
- العمر الإنتاجي للآلات والمعدات.
- قابلية الحصول على الآلات والمعدات من مصادرها.
تمثل المواد الخام التي يحتاج إليها المصنع أهمية كبيرة وذلك لأنها تتحكم في جودة الخامات وجودة المنتجات التي ترغب في أن تقدمها إلى المستهلكين.
– التخطيط الهندسي الداخلي للمشروع
يعد التخطيط والتنظيم الداخلي الجيد للمشروع هو الأداة التي يتوقف عليها سهولة وسرعة انسياب المواد في العملية الإنتاجية خلال عمليات التشغيل وبطريقة مباشرة من أهم العوامل المؤثرة في التنظيم الداخلي للمشروع:
- نوع النظام الإنتاجي المستخدم .
- مواصفات المنتج.
- نظام المراقبة والمتابعة على المنتج.
- حجم الإنتاج المتوقع.
- سياسة التوسع التي تتبناها الادارة.
ثانيًا دراسة جدوى تسويقية:
دراسة السوق تعتبر من أهم العوامل الرئيسية التي يجب أن تهتم بها جيدًا والتي تساعدك كثيرًا على التواجد في السوق بكل قوة كل ما تحتاج إلى معرفته هو الآتي:
– دراسة المنافسين
لابد من دراسة المنافسين جيدًا من أجل ضمان التواجد في السوق. لأنك تهتم بتحديد نقاط القوة وكذلك تحديد نقاط الضعف وأهم الأساليب الاستراتيجية التي يحتاجون إليها.
– دراسة الفئة
الفئة المستهدفة تلعب دورًا كبيرًا للغاية في نجاح الفكرة الاستثمارية لأنه من خلالها يتم تحديد الإقبال على المنتجات من عدمها ولهذا أنت بحاجة إلى تحديدها بالشكل الجيد.
ثالثًا دراسة جدوى مالية:
الدراسة المالية تعتبر من أهم الدراسات التي تساعدك على تحديد العديد من الأفكار الجيدة. ولهذا أنت بحاجة إلى فهم ما يلي:
- حجم الإنفاقات المالية على المشروع الاستثماري تعد من العوامل الجيدة للغاية التي لابد من الاهتمام بها.
- الربح المالي المتوقع تحقيقه من المشروع الاستثماري تعد من الإيجابيات التي تحققها لك دراسة الجدوى المالية.
هذه مجموعة من الدراسات الرئيسية التفصيلية التي تساعدك على التأكد من نجاح المشروع الاستثماري ولهذا إن كنت ترغب في الحصول على دراسة جدوى تفصيلية يمكنك الآن التواصل مع “بناء” أفضل مكاتب دراسة الجدوى في الإمارات.
ماذا تعرف عن مكتب بناء؟
مكتب بناء هو من أهم مكاتب دراسات الجدوى بالمملكة العربية السعودية، يعمل بالتعاون مع شركات دراسات جدوى في دول أخرى مثل جمهورية مصر العربية، ولديه فريق احترافي له خبرة أكثر من 10 سنوات في مجال الاستشارات الاقتصادية.
كيف أتواصل مع مكتب بناء لدراسات الجدوى؟
يمكنك التواصل معنا عبر info@bena2.com - 0534484734
ما مكونات دراسة الجدوى في شركة بناء؟ وهل الدراسة في مكتب بناء معتمدة؟
تتكون دراسة الجدوى المقدمة من مكتب بناء، من ثلاثة أجزاء رئيسية، مالي، فني، تسويقي، كما يراعي الجوانب القانونية والبيئية للمشروع، والدراسة بالفعل مع شركة بناء معتمدة لدى جهات الدعم والتمويل وتوافي اشتراطات جهاز التمويل في بلدك.
أين مقر شركة بناء لدراسات الجدوى؟
المملكة العربية السعودية: الأحساء، الهفوف، حي المزروعية، أسبانيا: Rambla Catalunya 38, planta 8, Barcelona، مصر: 92 التحرير، الدواوين، عابدين، القاهرة
لماذا يجب أن تتعامل مع بناء لدراسات الجدوى؟
دقة في العمل والتزام في مواعيد التسليم، وضع خطة لدراسة جدوى احترافية ذات مقاييس عالمية لمشروعك.، مكتب معتمد بمعني أن رأس مال مشروعك في مكانٍ موثوق.، فريق عمل من خبراء ومختصين في الاستشارات الاقتصادية.